يوسفي: مسابقات لتوظيف آلاف التقنيين والمهندسين في مؤسسة سوناطراك
صرح وزير الطاقة "يوسف يوسفي" أن مؤسسة سوناطراك في حاجة إلى إطارات نظرا للمشاريع والخطوات الكبيرة التي ستتخذها، حيث قال بأن المؤسسة يتفتح مسابقات لتوظيف آلاف التقنيين والمهندسين.
وكشف الوزير على هامش افتتاحه للندوة الدولية حول صناعة الغاز في الجزائر والمنعقدة بوهران، أنه لا يوجد أي تعديل لقانون المحروقات مطروح حاليا، نافيا ما تم تداوله بخصوص ذلك، مضيفا في السياق ذاته أن الحكومة قدمت تسهيلات وإجراءات تحفيزية للمستثمرين الأجانب في مجال الطاقة، حيث سيتم عقد شراكة مع 5 شركات أجنبية كبيرة، "فالشراكة تشكل محورا أساسيا في السياسة الطاقوية لبلدنا" وهي السياسة التي قال بأنها ترتكز على أربعة محاور: الغاز الطبيعي والصخري، الأخير الذي يرتقب أن تشرع الجزائر في استغلاله بعد مصادقة مجلس الوزراء على المشروع في شهر ماي الماضي وسط جدل ومعارضة شديدة بسبب تخوفات من انعكاسات الأشغال على البيئة والمياه، وهو ما طمأن بخصوص الوزير أمس من خلال تأكيده على استعمال وسائل تكنولوجية متطورة وتدابير وقائية للحفاظ على المياه المستعملة في استخراج الغاز الصخري. إضافة إلى الطاقة الكهربائية التي انتقد المتحدث ما تشهده من تبذير، حيث قال: "نسعى لترشيد الاستهلاك من خلال توفير مصابيح أقل استهلاكا للطاقة"، وكذا الطاقة البديلة حيث كشف عن إنجاز 20 محطة شمسية لتصبح الجزائر رائدة والأولى إفريقيا في هذا المجال. وبالنسبة للطاقة النووية، قال "يوسفي" بأنها ضرورة لا يمكن تجاهلها وأن الجزائر ستعمل على توفيرها بعد 12 سنة.
وكشف الوزير على هامش افتتاحه للندوة الدولية حول صناعة الغاز في الجزائر والمنعقدة بوهران، أنه لا يوجد أي تعديل لقانون المحروقات مطروح حاليا، نافيا ما تم تداوله بخصوص ذلك، مضيفا في السياق ذاته أن الحكومة قدمت تسهيلات وإجراءات تحفيزية للمستثمرين الأجانب في مجال الطاقة، حيث سيتم عقد شراكة مع 5 شركات أجنبية كبيرة، "فالشراكة تشكل محورا أساسيا في السياسة الطاقوية لبلدنا" وهي السياسة التي قال بأنها ترتكز على أربعة محاور: الغاز الطبيعي والصخري، الأخير الذي يرتقب أن تشرع الجزائر في استغلاله بعد مصادقة مجلس الوزراء على المشروع في شهر ماي الماضي وسط جدل ومعارضة شديدة بسبب تخوفات من انعكاسات الأشغال على البيئة والمياه، وهو ما طمأن بخصوص الوزير أمس من خلال تأكيده على استعمال وسائل تكنولوجية متطورة وتدابير وقائية للحفاظ على المياه المستعملة في استخراج الغاز الصخري. إضافة إلى الطاقة الكهربائية التي انتقد المتحدث ما تشهده من تبذير، حيث قال: "نسعى لترشيد الاستهلاك من خلال توفير مصابيح أقل استهلاكا للطاقة"، وكذا الطاقة البديلة حيث كشف عن إنجاز 20 محطة شمسية لتصبح الجزائر رائدة والأولى إفريقيا في هذا المجال. وبالنسبة للطاقة النووية، قال "يوسفي" بأنها ضرورة لا يمكن تجاهلها وأن الجزائر ستعمل على توفيرها بعد 12 سنة.
تحصل على كامل المدونة من هنا
للمزيد من الدونات من هنا
إرسال تعليق